أطلقت المبادرات التقنية لمؤسسة مسك الخيرية أمس (الأحد) مبادرة «السعودية تبرمج».
وأوضح رئيس مجلس إدارة مركز «مسك» للمبادرات بدر العساكر عبر حسابه في تويتر اليوم (الإثنين) أن المبادرة تتيح فرصة تعلم لغة المستقبل وترتقي بمستوى المعرفة التقنية لدى أبناء الوطن وبناته من كافة الأعمار والمجالات.
يذكر أن مؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية» احتفلت، في مارس الماضي بالفائزين في الدورة الأولى من مبادرة «السعودية تبرمج»، والتي أقيمت بالشراكة مع وزارة التعليم وشركة مايكروسوفت، بالتزامن مع ساعة البرمجة العالمية، وذلك بهدف تعزيز ثقافة البرمجة وبناء المهارات اللازمة لطلاب وطالبات المملكة العربية السعودية.
هذا وقد تضمنت «السعودية تبرمج» في دورتها الأولى ثلاثة مراحل، تمت من خلالها دعوة الطلاب والطالبات للمشاركة عبر الموقع الإلكتروني، وحضور ورش عمل تدريبية في عدد من مدن المملكة العربية السعودية من قِبَل مايكروسوفت Youth Spark وباستخدام برنامج Minecraft، و«تحدي إنترنت الأشياء»، و«تحدي برمجة الروبوتات».
وأشاد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى في تصريح في الدورة الأولى، بدور «السعودية تبرمج» في توفير المعارف والمهارات اللازمة لمواجهة المستقبل وصناعة وطن مزدهر يحقق النماء والتقدم.
وقال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة في تصريح سابق، أن الشراكة الاستراتيجية مع «مسك الخيرية» ودعم مبادرة «السعودية تبرمج» تأتي ضمن إطار خطة عمل وأهداف الوزارة لعام 2020م، التي تشمل التركيز على تنمية قدرات رأس المال البشري، وزيادة فرص العمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؛ من خلال خلق ٢٠ ألف فرصة عمل ضمن القطاع، وتدريب ٢٠ ألف كادر وطني في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتدريب أبنائنا الطلاب والطالبات على المهارات والمعارف الرقمية.
وأفاد «السواحة» أن مثل هذه الشراكات النوعية والخلاقة تساعد في تمكين الشباب والشابات وتحقيق التكامل بين القطاع العام والقطاع غير الربحي في تحقيق رؤية السعودية 2030.
وأوضح رئيس مجلس إدارة مركز «مسك» للمبادرات بدر العساكر عبر حسابه في تويتر اليوم (الإثنين) أن المبادرة تتيح فرصة تعلم لغة المستقبل وترتقي بمستوى المعرفة التقنية لدى أبناء الوطن وبناته من كافة الأعمار والمجالات.
يذكر أن مؤسسة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز «مسك الخيرية» احتفلت، في مارس الماضي بالفائزين في الدورة الأولى من مبادرة «السعودية تبرمج»، والتي أقيمت بالشراكة مع وزارة التعليم وشركة مايكروسوفت، بالتزامن مع ساعة البرمجة العالمية، وذلك بهدف تعزيز ثقافة البرمجة وبناء المهارات اللازمة لطلاب وطالبات المملكة العربية السعودية.
هذا وقد تضمنت «السعودية تبرمج» في دورتها الأولى ثلاثة مراحل، تمت من خلالها دعوة الطلاب والطالبات للمشاركة عبر الموقع الإلكتروني، وحضور ورش عمل تدريبية في عدد من مدن المملكة العربية السعودية من قِبَل مايكروسوفت Youth Spark وباستخدام برنامج Minecraft، و«تحدي إنترنت الأشياء»، و«تحدي برمجة الروبوتات».
وأشاد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى في تصريح في الدورة الأولى، بدور «السعودية تبرمج» في توفير المعارف والمهارات اللازمة لمواجهة المستقبل وصناعة وطن مزدهر يحقق النماء والتقدم.
وقال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة في تصريح سابق، أن الشراكة الاستراتيجية مع «مسك الخيرية» ودعم مبادرة «السعودية تبرمج» تأتي ضمن إطار خطة عمل وأهداف الوزارة لعام 2020م، التي تشمل التركيز على تنمية قدرات رأس المال البشري، وزيادة فرص العمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات؛ من خلال خلق ٢٠ ألف فرصة عمل ضمن القطاع، وتدريب ٢٠ ألف كادر وطني في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وتدريب أبنائنا الطلاب والطالبات على المهارات والمعارف الرقمية.
وأفاد «السواحة» أن مثل هذه الشراكات النوعية والخلاقة تساعد في تمكين الشباب والشابات وتحقيق التكامل بين القطاع العام والقطاع غير الربحي في تحقيق رؤية السعودية 2030.